السعادة إحساس جميل ورائع ، وقد تختلف معايرها من شخص لآخر ، والتعرف على هذه المعايير ليس صعباً أو مستحيلاً ، فيمكنك من خلال إجابتك على هذه الأسئلة أن تكتشف بنفسك إذا كنت سعيداً بالفعل أم لا.
1- إذا عرض عليك مبلغاً للحصول على السعادة أو المزيد منها ؟
أ- ترفضين المال فلست بحاجة للمزيد من المال فالمال ثانوي بالنسبة إليك
ب- تقبلين فالمال هو المصدر الحقيقي للسعادة
ت- تقنعين بما يعرض عليك
2- كثيراً ما تسمع من الناس أن هناك عدو أكبر للسعادة فما هو برأيك ؟
أ- عدم النضوج الفكري
ب- عدم القناعة و الرضي
ت- الغيرة والحسد
3- عندما تعاني بعض المشاكل في حياتك ولا تستطيع التغلب عليها بمفردك ؟
أ- تستعينين ببعض المقربين إليك مثل والدك أو والدتك
ب- تبحثين عن حل لها في الكتب والمجلات
ت- لا تفعلين شيئاً لأنها لا تحل برأيك
4 - عندما تدخل بعض المشاريع البسيطة وتكون النتائج غير مرضية فإنك ؟
أ- لا تحاولين مرة أخرى لأن مصيرك الفشل
ب- تنظرين للمشروع على أنه محطة للتفكير و إعادة الحسابات و التخطيط لعمل آخر
ت- أكرري المحاولة عدة مرات
5- برأيك ما هي العلاقة بين الصحة و السعادة ؟
أ- توجد علاقة بسيطة بينهما
ب- الصحة عامل مهم من عوامل السعادة
ت- السعادة أمور داخلية نفسية وهي عند غير الأصحاء أيضاً .
6 - ما الذي يجعل قلبك يرفرف فرحاً ؟
أ- عندما تحظى بكلمات الإعجاب من الآخرين على عمل مميز
ب- الاقتراب من الله و المواظبة على الصلاة و الطاعات وقراءة القرآن
ت- عندما تقتنين شيئاً جديداً
7 - ما العامل الذي يؤثر بسرعة على مزاجك السعيد ؟
أ- الشعور بالاستياء من أمر ما أو من غضب شخص معين
ب- ألا تحظى بالاهتمام من الآخرين كما كنت تأملين
ت- أن تشعر أنك مغبون وعاجز عن تحقيق أهدافك
8 - عندما تحاول تصليح جهاز ما أو طهي طبق ما بالنسبة للفتيات ويحدث خطأ ما يفسد الجهاز أو الطبق فإنك
أ- تبررين ذلك بسوء الحظ
ب- تقومين بمحاولة تصليحه ، أو طهي طبق آخر
ت- التذمر و إخلاء المسؤولية
(9) لو طلب منك أن تمنح نفسك درجات تكافئ سعادتك فإنك تمنح نفسك ؟
أ- نسبة لا تتعدى 50%
ب- 100%
ت- بين 60% و 90%
(10) هل أنت من الذين يفرحون وترتسم البسمة على وجوههم و البهجة في قلوبهم لأقل الأشياء كسماع نكته أو رؤية طفل أو زهرة أو تلقي هدية من صديق عزيز عليك؟
أ- نعم أفرح من قلبي
ب- في الغالب أبتسم فقط
ت- لا فهذه الأمور أشعر بأنها تضايقني و أبتعد عنها
وبعد إجابتك على الأسئلة السابقة ، إليك مجموع حسابك بالأرقام
(1)
أ- 2
ب- 0
ت- 3
(2)
أ- 0
ب- 3
ت- 2
(3)
أ- 3
ب- 1
ت- 0
(4)
أ- 0
ب- 3
ت- 2
(5)
أ- 0
ب- 2
ت- 3
(6)
أ- 2
ب- 3
ت- 0
(7)
أ- 3
ب- 0
ت- 2
(
أ- 2
ب- 3
ت- 0
(9)
أ- 1
ب- 2
ت- 3
(10)
أ- 3
ب- 2
ت- 0
والآن يمكنك أن تتعرفي على درجاتكِ النهائية في السعادة
من (22) إلى (30)
أنت إنسانة سعيدة وهنيئاً لك بذلك فأنت غير مهددة بالإحباط واليأس لأنكِ لا تخافين الندم و الرعب والقلق تثقي بنفسكِ كثيراً حافظي على هذا الاطمئنان و الرضي و السعادة .
ولا ننسى أن الإنسان قد يبكي ويذرف الدموع من جهة لكنه يعرف كيف يضحك ويفرح حتى بأصغر الأشياء وأقلها فهو طالماً استطاع إدخال الفرحة على نفسه .
من (16) إلى (21)
أنتِ مثل معظم الناس تقفين على مرحلة متساوية بين الفرح و الحزن عليك الاقتراب أكثر من السعادة بزيادة عواملها ودعم رصيدك في بنكها و قوي علاقتك بربك فكلما قويت ازدادت سعادتك .
أقل من (15)
أنت في مشكلة وبحاجة إلى حل بل حلول ، فاتركي أمرك لله وحاولي الاستعانة بالمقربين لك والذين تثقين بهم حاولي أن تنسى مشاكلك وفكري في مشاكل الآخرين و اعلمي أن كل شخص تقابلينه في هذه الدنيا يحمل هموماً في حياته ولكنها تختلف من شخص لآخر و أعلم أن الشخص المتشائم قليل السعادة لأنه ينظر للدنيا بمنظار أسود بعكس المتفائل فهو يضحك ويبتسم في أصعب الظروف ، لأنه ينظر بمنظار التفاؤل فهو كثير السعادة ويتوقع دائماً الأفضل في الغد فابتسمي تبتسم لك الحياة .
1- إذا عرض عليك مبلغاً للحصول على السعادة أو المزيد منها ؟
أ- ترفضين المال فلست بحاجة للمزيد من المال فالمال ثانوي بالنسبة إليك
ب- تقبلين فالمال هو المصدر الحقيقي للسعادة
ت- تقنعين بما يعرض عليك
2- كثيراً ما تسمع من الناس أن هناك عدو أكبر للسعادة فما هو برأيك ؟
أ- عدم النضوج الفكري
ب- عدم القناعة و الرضي
ت- الغيرة والحسد
3- عندما تعاني بعض المشاكل في حياتك ولا تستطيع التغلب عليها بمفردك ؟
أ- تستعينين ببعض المقربين إليك مثل والدك أو والدتك
ب- تبحثين عن حل لها في الكتب والمجلات
ت- لا تفعلين شيئاً لأنها لا تحل برأيك
4 - عندما تدخل بعض المشاريع البسيطة وتكون النتائج غير مرضية فإنك ؟
أ- لا تحاولين مرة أخرى لأن مصيرك الفشل
ب- تنظرين للمشروع على أنه محطة للتفكير و إعادة الحسابات و التخطيط لعمل آخر
ت- أكرري المحاولة عدة مرات
5- برأيك ما هي العلاقة بين الصحة و السعادة ؟
أ- توجد علاقة بسيطة بينهما
ب- الصحة عامل مهم من عوامل السعادة
ت- السعادة أمور داخلية نفسية وهي عند غير الأصحاء أيضاً .
6 - ما الذي يجعل قلبك يرفرف فرحاً ؟
أ- عندما تحظى بكلمات الإعجاب من الآخرين على عمل مميز
ب- الاقتراب من الله و المواظبة على الصلاة و الطاعات وقراءة القرآن
ت- عندما تقتنين شيئاً جديداً
7 - ما العامل الذي يؤثر بسرعة على مزاجك السعيد ؟
أ- الشعور بالاستياء من أمر ما أو من غضب شخص معين
ب- ألا تحظى بالاهتمام من الآخرين كما كنت تأملين
ت- أن تشعر أنك مغبون وعاجز عن تحقيق أهدافك
8 - عندما تحاول تصليح جهاز ما أو طهي طبق ما بالنسبة للفتيات ويحدث خطأ ما يفسد الجهاز أو الطبق فإنك
أ- تبررين ذلك بسوء الحظ
ب- تقومين بمحاولة تصليحه ، أو طهي طبق آخر
ت- التذمر و إخلاء المسؤولية
(9) لو طلب منك أن تمنح نفسك درجات تكافئ سعادتك فإنك تمنح نفسك ؟
أ- نسبة لا تتعدى 50%
ب- 100%
ت- بين 60% و 90%
(10) هل أنت من الذين يفرحون وترتسم البسمة على وجوههم و البهجة في قلوبهم لأقل الأشياء كسماع نكته أو رؤية طفل أو زهرة أو تلقي هدية من صديق عزيز عليك؟
أ- نعم أفرح من قلبي
ب- في الغالب أبتسم فقط
ت- لا فهذه الأمور أشعر بأنها تضايقني و أبتعد عنها
وبعد إجابتك على الأسئلة السابقة ، إليك مجموع حسابك بالأرقام
(1)
أ- 2
ب- 0
ت- 3
(2)
أ- 0
ب- 3
ت- 2
(3)
أ- 3
ب- 1
ت- 0
(4)
أ- 0
ب- 3
ت- 2
(5)
أ- 0
ب- 2
ت- 3
(6)
أ- 2
ب- 3
ت- 0
(7)
أ- 3
ب- 0
ت- 2
(
أ- 2
ب- 3
ت- 0
(9)
أ- 1
ب- 2
ت- 3
(10)
أ- 3
ب- 2
ت- 0
والآن يمكنك أن تتعرفي على درجاتكِ النهائية في السعادة
من (22) إلى (30)
أنت إنسانة سعيدة وهنيئاً لك بذلك فأنت غير مهددة بالإحباط واليأس لأنكِ لا تخافين الندم و الرعب والقلق تثقي بنفسكِ كثيراً حافظي على هذا الاطمئنان و الرضي و السعادة .
ولا ننسى أن الإنسان قد يبكي ويذرف الدموع من جهة لكنه يعرف كيف يضحك ويفرح حتى بأصغر الأشياء وأقلها فهو طالماً استطاع إدخال الفرحة على نفسه .
من (16) إلى (21)
أنتِ مثل معظم الناس تقفين على مرحلة متساوية بين الفرح و الحزن عليك الاقتراب أكثر من السعادة بزيادة عواملها ودعم رصيدك في بنكها و قوي علاقتك بربك فكلما قويت ازدادت سعادتك .
أقل من (15)
أنت في مشكلة وبحاجة إلى حل بل حلول ، فاتركي أمرك لله وحاولي الاستعانة بالمقربين لك والذين تثقين بهم حاولي أن تنسى مشاكلك وفكري في مشاكل الآخرين و اعلمي أن كل شخص تقابلينه في هذه الدنيا يحمل هموماً في حياته ولكنها تختلف من شخص لآخر و أعلم أن الشخص المتشائم قليل السعادة لأنه ينظر للدنيا بمنظار أسود بعكس المتفائل فهو يضحك ويبتسم في أصعب الظروف ، لأنه ينظر بمنظار التفاؤل فهو كثير السعادة ويتوقع دائماً الأفضل في الغد فابتسمي تبتسم لك الحياة .
